حبك بحر
أرُاهن بحياتي لأجلك ,
أجعلهُا كغيثً لكَ وكجدباءَ لي ,
أجعلهُا كمطرً لكَ , وكصحراءٍ لي ,
لها نفس المعنى ولاكن بحروفً تختلف ,
كـ أختلافنا عن بعض !
كـ هروُبنا لـ بعض وأحتياجَنا لبعض وقلوبُنا لبعض , !
تجعلني دوماً أشعُر أن قلبك لي ,
تجعلُني دوماً أشعر بما لايشعره الغَير , "
أو ربما شعرُوه ولاكن كنُت ذاك الحين لاأشعرُ بهم ..
ولآ أهتم بمـا يشعرونهُ ,
تصُرفاتهم تثيُر الشكَ والغرابه !
هل مايسُمى الحبَ , أو الاعجاب , أو ألكرُه , أو أياً كان دعني أسمُيه ماأشاء فاأنا لاأأبه بمسمياته ,
يغير تصُرفاتهم جذرياً ؟
هل تعتقُد أني سأفعل كما فعلو ؟
فـاأنا متخوفه أن أمر بما مرو ,
لأن الحبُ والاعجَاب والكرُه , سيكُون بالقلب , لذا سأمُر بهذه المراحل مهما كان حبُي له , وأعجابي , وكرُهي !
آآآآآآآآه يآالهي , /
لاشيء أوجع سوى خذلانُك لي تكراراً , بعدم الرد على أسئلتيِ ,
فاأنا أعلم اني لاأسئلك بل أسئل طيوفاً تمر أمامي , فيخذلُني خيالكُ ويجعَلك طيفاً لي ,
لـِ أشعر بـ أني أسئلك , وأشعُر أنك أمامي .
لمَ تخذلنُي حقاً , هل لأني لم أتكلم معك أبداً ,
أمآ أنآ الأوان أن أتعرفَ عليكَ ؟
أمآ آنآ الاوان أن تعرفني ؟
أمآ أنآ ألاوان أن تسكن قلبي ,
أما أنآ الاوان أن أتربع في عرشِ قلبك ,
أتعُلم أني تمنيتك في صلاتي ,
تمنيتك بشده , بألحاح مني لله , علها تتحقُق هذهِ الامُنيه ,
سـ أصمُت لبرهُه .. /
لأن شعورك أتجاهي خالياً تماماً , بعكس شعوري مليئاً بشيءً ما لآأعرفه ؟
لذا , كنُت على صواب , بسكوتك لي تكراراً ,
وساأكون على صواب , بعدم أخبارك مايجول بخاطري ,
فدعني أنتٌشِل نفسي من البدايه ولـ .. \ ينتهي الأمر
أرُاهن بحياتي لأجلك ,
أجعلهُا كغيثً لكَ وكجدباءَ لي ,
أجعلهُا كمطرً لكَ , وكصحراءٍ لي ,
لها نفس المعنى ولاكن بحروفً تختلف ,
كـ أختلافنا عن بعض !
كـ هروُبنا لـ بعض وأحتياجَنا لبعض وقلوبُنا لبعض , !
تجعلني دوماً أشعُر أن قلبك لي ,
تجعلُني دوماً أشعر بما لايشعره الغَير , "
أو ربما شعرُوه ولاكن كنُت ذاك الحين لاأشعرُ بهم ..
ولآ أهتم بمـا يشعرونهُ ,
تصُرفاتهم تثيُر الشكَ والغرابه !
هل مايسُمى الحبَ , أو الاعجاب , أو ألكرُه , أو أياً كان دعني أسمُيه ماأشاء فاأنا لاأأبه بمسمياته ,
يغير تصُرفاتهم جذرياً ؟
هل تعتقُد أني سأفعل كما فعلو ؟
فـاأنا متخوفه أن أمر بما مرو ,
لأن الحبُ والاعجَاب والكرُه , سيكُون بالقلب , لذا سأمُر بهذه المراحل مهما كان حبُي له , وأعجابي , وكرُهي !
آآآآآآآآه يآالهي , /
لاشيء أوجع سوى خذلانُك لي تكراراً , بعدم الرد على أسئلتيِ ,
فاأنا أعلم اني لاأسئلك بل أسئل طيوفاً تمر أمامي , فيخذلُني خيالكُ ويجعَلك طيفاً لي ,
لـِ أشعر بـ أني أسئلك , وأشعُر أنك أمامي .
لمَ تخذلنُي حقاً , هل لأني لم أتكلم معك أبداً ,
أمآ أنآ الأوان أن أتعرفَ عليكَ ؟
أمآ آنآ الاوان أن تعرفني ؟
أمآ أنآ ألاوان أن تسكن قلبي ,
أما أنآ الاوان أن أتربع في عرشِ قلبك ,
أتعُلم أني تمنيتك في صلاتي ,
تمنيتك بشده , بألحاح مني لله , علها تتحقُق هذهِ الامُنيه ,
سـ أصمُت لبرهُه .. /
لأن شعورك أتجاهي خالياً تماماً , بعكس شعوري مليئاً بشيءً ما لآأعرفه ؟
لذا , كنُت على صواب , بسكوتك لي تكراراً ,
وساأكون على صواب , بعدم أخبارك مايجول بخاطري ,
فدعني أنتٌشِل نفسي من البدايه ولـ .. \ ينتهي الأمر
بعضاً من خربششاتي :$
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق