الاثنين، 22 فبراير 2010

خزعُبلات غريبه *


أنا الغلطان


فَ ليكُن الـرب بِعوني حين أتذكرُك ,
حين أشُعر بلوعة الفراق ’

لعلي أرى في ألمي بقايا من ذكرياتكَ المزُعجه .. الجميله ,
فاأنا وكما تعلم , مضُطربه نفسياً وعقلياً وليكنُ جسدياً .
فلوعه الفرقاء ليست بالهينه ,

تمنيتك بيني وبيني ,
بحثُت عنك فلم أجدك ,
كنُت أبحث عن شخصً أمسَكَ بيِدي عند حاجتي لهَ !

كنُت أريُد ان أروي عطش عيناي بمشُاهدتك وأنتَ تدنو إلي , وتهمُس بكلماتً تجعلني أخجلُ
كنُت أبحثُ عنك لعلي أرى فيييكَ ماكُنت أراهُ مِن قبل ؟
محبتك وخوفك وتسرعك بشيءً لم يكن !

أرجُوك عُد كما كنُت , فـَ قلبي سيعود لأحتضانك , ومحبتك كما عهدتني ,
كما أحببتني ,
أرجوك انتشلني من ما أنا عليه الأن ,

, فغيابُك أحدث ضجه في قلبي , وأختل التوازن بعقلي !
لم أكُن كما كنتُ بالسابق ,
لم أتغير شكلياً ولا كن بالروح تغيرُت , وتغيرُت بشده !

( تعال وغير أطباعي على الزلات عاتبني , أنا أسف أذا تماديت وتعمدت أحراجك , حبيبي لاتخليني تراني بجد محتاجك ... )

آآه حينما أستمُع إلى هذه الأغنُيه أتئلمُ بشدِه يعتصُر قلبي ألماً
تتباعُد حروفي عن بعضها البعض , لاترُيد الاقتراب تريد النفور بشده ,
خوفاً أن أترُجم أحاسيسي بخزعُبلات غريبه !

غريبةَ يـ ( أنا ) , فلم تعودي كالمعتاد .... /



من خربششششاتي :$

الأحد، 21 فبراير 2010

فقط أمنيه لا غير . . . | ]

حبك بحر


أرُاهن بحياتي لأجلك ,
أجعلهُا كغيثً لكَ وكجدباءَ لي ,
أجعلهُا كمطرً لكَ , وكصحراءٍ لي ,

لها نفس المعنى ولاكن بحروفً تختلف ,
كـ أختلافنا عن بعض !
كـ هروُبنا لـ بعض وأحتياجَنا لبعض وقلوبُنا لبعض , !

تجعلني دوماً أشعُر أن قلبك لي ,
تجعلُني دوماً أشعر بما لايشعره الغَير , "

أو ربما شعرُوه ولاكن كنُت ذاك الحين لاأشعرُ بهم ..
ولآ أهتم بمـا يشعرونهُ ,
تصُرفاتهم تثيُر الشكَ والغرابه !
هل مايسُمى الحبَ , أو الاعجاب , أو ألكرُه , أو أياً كان دعني أسمُيه ماأشاء فاأنا لاأأبه بمسمياته ,
يغير تصُرفاتهم جذرياً ؟

هل تعتقُد أني سأفعل كما فعلو ؟
فـاأنا متخوفه أن أمر بما مرو ,
لأن الحبُ والاعجَاب والكرُه , سيكُون بالقلب , لذا سأمُر بهذه المراحل مهما كان حبُي له , وأعجابي , وكرُهي !

آآآآآآآآه يآالهي , /

لاشيء أوجع سوى خذلانُك لي تكراراً , بعدم الرد على أسئلتيِ ,
فاأنا أعلم اني لاأسئلك بل أسئل طيوفاً تمر أمامي , فيخذلُني خيالكُ ويجعَلك طيفاً لي ,
لـِ أشعر بـ أني أسئلك , وأشعُر أنك أمامي .

لمَ تخذلنُي حقاً , هل لأني لم أتكلم معك أبداً ,
أمآ أنآ الأوان أن أتعرفَ عليكَ ؟
أمآ آنآ الاوان أن تعرفني ؟
أمآ أنآ ألاوان أن تسكن قلبي ,
أما أنآ الاوان أن أتربع في عرشِ قلبك ,

أتعُلم أني تمنيتك في صلاتي ,
تمنيتك بشده , بألحاح مني لله , علها تتحقُق هذهِ الامُنيه ,

سـ أصمُت لبرهُه .. /

لأن شعورك أتجاهي خالياً تماماً , بعكس شعوري مليئاً بشيءً ما لآأعرفه ؟

لذا , كنُت على صواب , بسكوتك لي تكراراً ,
وساأكون على صواب , بعدم أخبارك مايجول بخاطري ,

فدعني أنتٌشِل نفسي من البدايه ولـ .. \ ينتهي الأمر





بعضاً من خربششاتي :$

بعضاً من الجنو و و و ن . . . !

الهوى الغايب ..


أستندتُ رأسيْ على الحائط وأنا كـُلي ألمً ,
فـَ منذُ رحيلكَ وأنَ لاأعرفُ طريقاً لسعاده .

أتعلمُ ..\ أنَ منذُ رحيلكَ وأنا أجلسُ في نفسِ المكان الذي أحتضنناً فيه أخرِ مرهً
فقد أعتدتُ عليهِ ,

وأتعلم ايضاً .. \

أنَ كُل من حاولَ الجلوسَ بجانبيْ أبُادر بـمنعهِ , لأقول لهُ أنَ هنَا من سيجلُس بعد قليلَ ,

واتعلم ايضاً ..\

أنهم أتهمونيَ بالجنوُن , لأنَ في كُل مرهً يأتي أنُاس قد منعتُهم , لأمنعهُم مرهً أخرىَ , فيبادروننيَ بالقول , أين المنُتضر ,
فأقول سيأتي الأن , فيهُزون رؤسهم ثم يذهبُون ؟!

وتارةً يصرخوُن ويجلسونَ في مكانكَ , وأيضاً ينعتونني بالجنُون , لأني أبكي أذا هموَ بالجلوسِ بجانبيْ ,
أهذا جنُون , أتعتبر انتضاري لكَ جنُون ,
لماذا يعتبرَون هذا جنوُن , فـَ مجردِ أن اقومَ بأنتضاركَ , فهذا بِحدِ ذاتهُ وفاءً مني إليكَ ,
لماذا لايريدوُن أن أبقىَ وفيةً لك ,

ماذا أفعل , ؟
فاأنا اشُتقت للمكانِ الذي أحتضننا , ولاكنَ لاأريُد الذهابَ إلا معكَ ,

تخيل .. \

ان في أخر مرةً ذهبتُ فيها إلى مكانناَ ,
وجدُت فتآة في نفسِ عمُري , كانتَ مستُنده علىْ الحائطِ , فـَ سألتهُا وقلت لها , أريُد الجلوسَ هنُا ,
فـَ بادرتني بالقول أنْ هنُا من سيجلسُ بعدَ قليل
فقُلت لها : لا لن يأتي صدقينيْ ,
فـَ أنا أنتضُر هنُا لـ 3 سنوات فلم يأتي ولو لمره لـِ يجبُر بها خاطري ,

فضحَكت وقالت أذهبي أذهبي فـَ أنا لاينقصُني أناسً مجانينْ ,
تعجبُت مماقالته لي , أقُلت ششيًء يدعو للجنُون !
ذهبتُ وأنا أترقبها , فـَ بعد عِده دقائق أتى من انتظرتُه ,

لماذا لماذا أتى لها وأنا لم يأتي إليَ ,
فـَ أنا قمُت بأنتضاره لـ 3 سنوات ,
وهـي في نصفِ ساعه ,

أنا أبكي في كُل يوم وأنا أنتضرهُ ,
وهي تتحدثُ باهاتفها وهيَ تضحُك ولم تهتم ,

أنا أنظر إلى المكان الذي سيجلُس فييه ,
وهي لم تكلف ان ترفع عيناها للأمام ,

أنا وأنا وأنا , وهي لم تفعل مافعلتُ أنا
ماذا يسمُى هذا ,
أصبَبح لي ألأن أسبوعينِ لمْ أذهب إلى مكانناْ ,
خوفاً من أن ينقطعَ الأملُ بعدمِ عودتكَ ,

لأن حضي وكما تعرف سسئ للغايهَ ,
فـ أنا لـ 3 سنوات وفي كُل يوم أذهبُ لـَ نفسِ مكاننا وأنا أبكيْ ولم يأتي ,
وهـيْ لـِ يومً واحداً وفي نصفِ ساعه وهي تضحكُ بهاتفها وقد هم بالمجيء , !

ياللعجب !


انا ألان في صدمةً فـُكل ماقالوهُ عني صحيحً , !
كُل هذا , جنو و و و ن , جنو و و ن , جنو و ن ,




خربشه لآ أكثر ...!

السبت، 20 فبراير 2010

مداً من الوجع . . . !

وينك أنتَ ؟


حينما يششتدُ موقفَ الرحيلِ , فاأنا أفُضل أن أختليَ بنفسسيْ , علىَ أن أقومَ لعناقِ أحدِهم لودَاعهِ ,
فَ كـُل هذاَ مسسأله وقت وسأفـقدُكَ , لان سساعهَ الرحيل حانتَ , وحان الوقتُ الذي سأبكي فيه مراراً وتكراراً
وسأقول كان هناك ششخص يحُبني كثثيراً , يشَتاق لي كثيراً , يخاف علي كثيراً ,
ويعشقني حتى الأنين , : (

فَ كيفَ أن اكونَ قاسيةً وأقومَ بتودِيعهِ , بهذا البرود القاتلَ , ؟
لآ أرُيد أن أشعر بمرارة فقده , فلقد تعودت عليه حد النخاعَ , حد النخاعَ ,
اتعلم ماذا يسُبب الم النخاع , يسُبب وجعَ في الظهر وبالتالي عدم القدُره على النهوض : (
غيابُك سيفل بيي هذا , سيُجزئني أجزاء واجزاء , ولا أعلم أين ستذهب هذا الاجزا ,
و لاكن الذي اعلمُه , انها ستكون بسببِك , و بسبب غيابك عني ,
أترُيد ان تفعل هذا بي ,

أتريد ان تراني لا أقوى على الحراك ,
أرجوكَ , لاتذهب فغيابك سيسببُ لي أعراضً وخيمه ,
صدقني , ان وجعي سيثورَ حين ذهابكْ ,
وصدقني أيضاً , أني أفضُل غياب روحي على غياب همسسك ,
وصدقني : انك لم تحسُس بيَ إلا ألأن ,

نعم , فـَ أنا اعلمُ أنكَ لم تحُبني منذُ البدايهَ ,
ولاكن ماذا أفعل بالذي قد تعلقَ بك , وجعَل كُل أمورهُ بين يديكَ,
أنت الأن تقوم بالأحتضار , لذا لاتستطيع أن تصحح ماأحسستني بهَ ,
فلقد أحسسُت وأحسستُ , ووضحـُت لك أني أحسستُ , ولكن لا فائده , ؟
فقلبك مُغلق بقفلً ثقيل كبيرً صعب المنالَ,

فكم من يومً تمنيُت أن تكونَ بجواري ولو لدقيقه واحده ,
فقط أريد أن يشعُر قلبي بألأمان , ليستطيع الركود والتفكيرَ عن ماذا سيحدث بعدها !
ولاكن أنتَ لم تجعل لي سبيلاً ,

لماذاَ, وكيفَ, فلاتسألني , ؟
فأنا الان مجرُد عابثهً تريُد أن تكتُب فقط , لاتريُد أن تسُتجوب ؟

أُرُيد أن أقول ماأردُت قوله منذُ فتره ,
فَ لقد حانَ الوقتُ الذي أتكلم فيهِ من غيرِ مقاطعتكَ كالعاده ,
أنتَ من أختار أن تبتعِد عنيِ , أنت بقرارات نفسك قمُت بالأختيار , لم يجبركَ أحداً على ششيء,
فَ لقد أتعبتني حينَ قلُت , ( لقد افسدُت عليكَ حياتك بـ تعبي ।, لذا سأبتعد عنكَ ! )

حالتُك الان للأسوء , فأرجوك لاتقم بالكلام ,
انا التي سأكتب وأكتُب وأكتبُ ,

اتعلم أنني وأنا أكتبُ قمتَ بالرحيلِ , قمتَ بالرحيل دون أن أودعكَ , فَ هذا اختياري ,
فقد فضلُت الكتابه على عناقك وأنتَ تحتضُر ؟
فاأنا افُضل أن أراك ميتً , على أن أراك تراني وأنت تحتضر , ؟

آآه ألمً حد الموت ,
أتعلم أنك , حين رحلت بلغ قلبي مداً من الوجع ؟







بعضاً مما لدي ()