الهوى الغايب ..
أستندتُ رأسيْ على الحائط وأنا كـُلي ألمً ,
فـَ منذُ رحيلكَ وأنَ لاأعرفُ طريقاً لسعاده .
أتعلمُ ..\ أنَ منذُ رحيلكَ وأنا أجلسُ في نفسِ المكان الذي أحتضنناً فيه أخرِ مرهً
فقد أعتدتُ عليهِ ,
وأتعلم ايضاً .. \
أنَ كُل من حاولَ الجلوسَ بجانبيْ أبُادر بـمنعهِ , لأقول لهُ أنَ هنَا من سيجلُس بعد قليلَ ,
واتعلم ايضاً ..\
أنهم أتهمونيَ بالجنوُن , لأنَ في كُل مرهً يأتي أنُاس قد منعتُهم , لأمنعهُم مرهً أخرىَ , فيبادروننيَ بالقول , أين المنُتضر ,
فأقول سيأتي الأن , فيهُزون رؤسهم ثم يذهبُون ؟!
وتارةً يصرخوُن ويجلسونَ في مكانكَ , وأيضاً ينعتونني بالجنُون , لأني أبكي أذا هموَ بالجلوسِ بجانبيْ ,
أهذا جنُون , أتعتبر انتضاري لكَ جنُون ,
لماذا يعتبرَون هذا جنوُن , فـَ مجردِ أن اقومَ بأنتضاركَ , فهذا بِحدِ ذاتهُ وفاءً مني إليكَ ,
لماذا لايريدوُن أن أبقىَ وفيةً لك ,
ماذا أفعل , ؟
فاأنا اشُتقت للمكانِ الذي أحتضننا , ولاكنَ لاأريُد الذهابَ إلا معكَ ,
تخيل .. \
ان في أخر مرةً ذهبتُ فيها إلى مكانناَ ,
وجدُت فتآة في نفسِ عمُري , كانتَ مستُنده علىْ الحائطِ , فـَ سألتهُا وقلت لها , أريُد الجلوسَ هنُا ,
فـَ بادرتني بالقول أنْ هنُا من سيجلسُ بعدَ قليل
فقُلت لها : لا لن يأتي صدقينيْ ,
فـَ أنا أنتضُر هنُا لـ 3 سنوات فلم يأتي ولو لمره لـِ يجبُر بها خاطري ,
فضحَكت وقالت أذهبي أذهبي فـَ أنا لاينقصُني أناسً مجانينْ ,
تعجبُت مماقالته لي , أقُلت ششيًء يدعو للجنُون !
ذهبتُ وأنا أترقبها , فـَ بعد عِده دقائق أتى من انتظرتُه ,
لماذا لماذا أتى لها وأنا لم يأتي إليَ ,
فـَ أنا قمُت بأنتضاره لـ 3 سنوات ,
وهـي في نصفِ ساعه ,
أنا أبكي في كُل يوم وأنا أنتضرهُ ,
وهي تتحدثُ باهاتفها وهيَ تضحُك ولم تهتم ,
أنا أنظر إلى المكان الذي سيجلُس فييه ,
وهي لم تكلف ان ترفع عيناها للأمام ,
أنا وأنا وأنا , وهي لم تفعل مافعلتُ أنا
ماذا يسمُى هذا ,
أصبَبح لي ألأن أسبوعينِ لمْ أذهب إلى مكانناْ ,
خوفاً من أن ينقطعَ الأملُ بعدمِ عودتكَ ,
لأن حضي وكما تعرف سسئ للغايهَ ,
فـ أنا لـ 3 سنوات وفي كُل يوم أذهبُ لـَ نفسِ مكاننا وأنا أبكيْ ولم يأتي ,
وهـيْ لـِ يومً واحداً وفي نصفِ ساعه وهي تضحكُ بهاتفها وقد هم بالمجيء , !
ياللعجب !
انا ألان في صدمةً فـُكل ماقالوهُ عني صحيحً , !
كُل هذا , جنو و و و ن , جنو و و ن , جنو و ن ,
أستندتُ رأسيْ على الحائط وأنا كـُلي ألمً ,
فـَ منذُ رحيلكَ وأنَ لاأعرفُ طريقاً لسعاده .
أتعلمُ ..\ أنَ منذُ رحيلكَ وأنا أجلسُ في نفسِ المكان الذي أحتضنناً فيه أخرِ مرهً
فقد أعتدتُ عليهِ ,
وأتعلم ايضاً .. \
أنَ كُل من حاولَ الجلوسَ بجانبيْ أبُادر بـمنعهِ , لأقول لهُ أنَ هنَا من سيجلُس بعد قليلَ ,
واتعلم ايضاً ..\
أنهم أتهمونيَ بالجنوُن , لأنَ في كُل مرهً يأتي أنُاس قد منعتُهم , لأمنعهُم مرهً أخرىَ , فيبادروننيَ بالقول , أين المنُتضر ,
فأقول سيأتي الأن , فيهُزون رؤسهم ثم يذهبُون ؟!
وتارةً يصرخوُن ويجلسونَ في مكانكَ , وأيضاً ينعتونني بالجنُون , لأني أبكي أذا هموَ بالجلوسِ بجانبيْ ,
أهذا جنُون , أتعتبر انتضاري لكَ جنُون ,
لماذا يعتبرَون هذا جنوُن , فـَ مجردِ أن اقومَ بأنتضاركَ , فهذا بِحدِ ذاتهُ وفاءً مني إليكَ ,
لماذا لايريدوُن أن أبقىَ وفيةً لك ,
ماذا أفعل , ؟
فاأنا اشُتقت للمكانِ الذي أحتضننا , ولاكنَ لاأريُد الذهابَ إلا معكَ ,
تخيل .. \
ان في أخر مرةً ذهبتُ فيها إلى مكانناَ ,
وجدُت فتآة في نفسِ عمُري , كانتَ مستُنده علىْ الحائطِ , فـَ سألتهُا وقلت لها , أريُد الجلوسَ هنُا ,
فـَ بادرتني بالقول أنْ هنُا من سيجلسُ بعدَ قليل
فقُلت لها : لا لن يأتي صدقينيْ ,
فـَ أنا أنتضُر هنُا لـ 3 سنوات فلم يأتي ولو لمره لـِ يجبُر بها خاطري ,
فضحَكت وقالت أذهبي أذهبي فـَ أنا لاينقصُني أناسً مجانينْ ,
تعجبُت مماقالته لي , أقُلت ششيًء يدعو للجنُون !
ذهبتُ وأنا أترقبها , فـَ بعد عِده دقائق أتى من انتظرتُه ,
لماذا لماذا أتى لها وأنا لم يأتي إليَ ,
فـَ أنا قمُت بأنتضاره لـ 3 سنوات ,
وهـي في نصفِ ساعه ,
أنا أبكي في كُل يوم وأنا أنتضرهُ ,
وهي تتحدثُ باهاتفها وهيَ تضحُك ولم تهتم ,
أنا أنظر إلى المكان الذي سيجلُس فييه ,
وهي لم تكلف ان ترفع عيناها للأمام ,
أنا وأنا وأنا , وهي لم تفعل مافعلتُ أنا
ماذا يسمُى هذا ,
أصبَبح لي ألأن أسبوعينِ لمْ أذهب إلى مكانناْ ,
خوفاً من أن ينقطعَ الأملُ بعدمِ عودتكَ ,
لأن حضي وكما تعرف سسئ للغايهَ ,
فـ أنا لـ 3 سنوات وفي كُل يوم أذهبُ لـَ نفسِ مكاننا وأنا أبكيْ ولم يأتي ,
وهـيْ لـِ يومً واحداً وفي نصفِ ساعه وهي تضحكُ بهاتفها وقد هم بالمجيء , !
ياللعجب !
انا ألان في صدمةً فـُكل ماقالوهُ عني صحيحً , !
كُل هذا , جنو و و و ن , جنو و و ن , جنو و ن ,
خربشه لآ أكثر ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق