أنا الغلطان
فَ ليكُن الـرب بِعوني حين أتذكرُك ,
حين أشُعر بلوعة الفراق ’
لعلي أرى في ألمي بقايا من ذكرياتكَ المزُعجه .. الجميله ,
فاأنا وكما تعلم , مضُطربه نفسياً وعقلياً وليكنُ جسدياً .
فلوعه الفرقاء ليست بالهينه ,
تمنيتك بيني وبيني ,
بحثُت عنك فلم أجدك ,
كنُت أبحث عن شخصً أمسَكَ بيِدي عند حاجتي لهَ !
كنُت أريُد ان أروي عطش عيناي بمشُاهدتك وأنتَ تدنو إلي , وتهمُس بكلماتً تجعلني أخجلُ
كنُت أبحثُ عنك لعلي أرى فيييكَ ماكُنت أراهُ مِن قبل ؟
محبتك وخوفك وتسرعك بشيءً لم يكن !
أرجُوك عُد كما كنُت , فـَ قلبي سيعود لأحتضانك , ومحبتك كما عهدتني ,
كما أحببتني ,
أرجوك انتشلني من ما أنا عليه الأن ,
, فغيابُك أحدث ضجه في قلبي , وأختل التوازن بعقلي !
لم أكُن كما كنتُ بالسابق ,
لم أتغير شكلياً ولا كن بالروح تغيرُت , وتغيرُت بشده !
( تعال وغير أطباعي على الزلات عاتبني , أنا أسف أذا تماديت وتعمدت أحراجك , حبيبي لاتخليني تراني بجد محتاجك ... )
آآه حينما أستمُع إلى هذه الأغنُيه أتئلمُ بشدِه يعتصُر قلبي ألماً
تتباعُد حروفي عن بعضها البعض , لاترُيد الاقتراب تريد النفور بشده ,
خوفاً أن أترُجم أحاسيسي بخزعُبلات غريبه !
غريبةَ يـ ( أنا ) , فلم تعودي كالمعتاد .... /
من خربششششاتي :$
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق